احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أرى الدنيآ

Articles

العطَاء جنّة ♥

العَطاء : أُمِنيات طاهَرة ، تُزجِي بِروحِك إلى السمَاء عِندَ بابِ الجَنة - بِإذن الله

Articles

. . شوقًا إليه


Articles

يا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ

يَا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ . . هل إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ أيّدتني وَ رحمتني وَ سترتني كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً وَ عليّ ستركَ دائماً مسبولُ فلكَ المحامدُ وَ الممادح في الثنا يا مَن هو المقصود وَ المسؤولُ

Articles

Certaines blessures sont trop profondes, trop près de l'os, on a beau faire, elles ne s'arrêtent jamais de saigner..


رَبِيعُ الأُمنِيَاتْ

عامٌ جَدِيدْ يْمضِيْ مِنَ العُمْر

وَهَاهِيَ السِنِينُ تَمْضِيْ بِنَا دُوَنمَا الإدراكْ …

وَفِيْ كُلُّ مَرّهْ تَخُطُنَا قِصَةً جَدِيدَهْ ..

تَنْسِجُنَا ثَوبَاً جَدِيدَاً ..

تُحِيكُنَا قِصَصَ الزَمانِ الحَالِمَهْ .. تُسْكِنُنُا بُيَوتَ الطُيَورِ الِشَادِيَهْ ..

تُعِيدُنا حَيْثُ كُنّا .. تُنْشُدُنا {لَحَنْ العِيدْ }.. لِنَعيشَ مِنْ جَدِيدْ ..

تَسْرِقُ مِنّا العُمْرَ وَتَمْضِي ..

وَ نَفْرَحُ بكَبْرتِنَا وَما علَمْنَا أَنْ الأَيَامُ تَخْطِفُنَا .. تُنْقصُ لَحَظاتٍ تَسْرِيْ بِنا ..

اليَومُ يَومٌ لَنا جَدِيدْ .. بِرائِحَة الزَنْجَبيلْ .. يَومٌ نَتَشَاركَهْ سَويّاً ..

نَتَسَابِقُ علَىَ خَطْفِ الثَوانِيْ .. وِعِنَاقَ الأَمَانِيْ ..

.. أَعْلَمْ بِأَنَّ العُمرَ يَسْرُقُنَا .. تَنْقًصْ ثَمراتُ حياتنا

وَرْغْمَ ذلكِ أَنَا ” فَرِحَهْ ” ..

أُرِيْدُ أَنْ يَمْضِيْ العُمْرُ مَعَهْ .. وَ بِقْلبِهْ ..

أُرِيدُ أَنْ أَشِيخَ بِقًربِهْ ..

أُرِيدُ أَنْ تُخْفِيْ التَجَاعِيدُ مَلامحِيْ و أَنا أُحِبُّهْ ..

لَسْتُ آَبَهْ لِقَولِ إِنْسِيّاً مَا دُمْتُ أَحِبُهْ ..

آهٍ وَبِإبْتِسَامَةُ تَغْمُرُ شَفَتّيّ ” أُحِبُّكْ ”

تِلْكَ نَوتَاتِ حُبِيْ تُغْدُقُنِيْ عَاطِفَهْ .. ورُحٌ تَفْتَقِدُكَ عَاصِفَهْ ..

آِبْتَسْمْ .. فَاليَومُ لَنَا وَحْدَنَا .. لاَ يُشَارِكُنا فِيْهِ سِوَىَ” قَلْبَانْا” يَتَوجَدّانْ لَهْفَهْ

دَعْنَا نَعِشْ هَذِهِ الثَوانِيْ وَحْدَنا .. بِعالَمِنَا الخَاصْ ” أَنا وأنتَ ” فقط ..

نَنزَعُ عَنّا سَوادَ الحُزْنِ الدامِسْ …

نُزِيحُ ثُقْلَ الْآلامِ الجَارحْ ..

نَنْفُضُ أَطْلالَ الفَقْدِ المَرثِيّهْ ..

نَنْثُرُ أَطْهَرَ آَياتِ الحُبِّ الورِدِيّهْ ..

نُسْطِّرْ للِتاريخِ حِكَايَهْ .. شّيّدت للِعِشقِ أَلْفَ آَيَهْ

12-18- من كل عامْ هجريْ

تَاريخٌ يُجْبِرُ العالم أجْمَعْ بِالخُضُوعِ لِجَبَرُوتِ الحُبّ المُجْتَمِعهَ ..

تَحْتَ عَنْجَهيِةٍ لا يَحْمُلُها سِوانا =)

ما رَأَيْتُ كَمالاً قَطْ سِوىَ بِناظِرْيَكْ ..

لَيْسَ تَملُقاً بَلْ حَقِيقَةَ قَلْبٍ ” أُغْرِمَ بِك”

لَمَ أَرَىَ جَناحيَكْ لَكِّنَ لِيْ قلبُ يَراكَ للِكَونِ ” ملاَكْ ”

آِه .. كَمْ تَشَدُو بِيَ الحَياةُ كَثِيراً حِينَ تُقودنِيْ الذِكرياتُ إِلَيْكْ ..

أَذكُرُكَ .. وَأَذكُركَ ذِكرىً أَنْستنِيْ أَنْ أَنسَىَ ذِكرِاكْ ..

وَ إِنْ حَارِبْتِنِيْ نِسَاءُ الكَونِ فِيْ حُبِّكَ ” سَأحِبكْ ” رُغْماً عَنهُنْ ..

وَ إِنْ جَاهْدَتَني الحياة .. سَأّذُكُرك وَتذْكُرُنِيْ رَغْمَاً عَن أَنْفِ الأَقدَارْ

فِلِيْ فِيْ حُبِكَ أَربِعُ فصُولْ :

رَبِيعٌ وَربيعٌ وَرَبيعٌ وَرَبيعْ

تُزْهِرُ فِي كُلّ حَياتِيْ زَهرَه .. تُحِيِنيْ الآفَ المرّاتْ ..

وَهاهو العُمر يَبنِيكَ لِيْ رَبيعاً جَدِيدْ =)

كُلّ عامٍ وَنْحنُ أخِلاء الزَمانْ .. كُلّ عامٍ وَانت الاٍسعدْ ..

رَبِيعُ الأُمنِيَاتْ عامٌ جَدِيدْ يْمضِيْ مِنَ العُمْر وَهَاهِيَ السِنِينُ تَمْضِيْ بِنَا دُوَنمَا الإدراكْ … وَفِيْ كُلُّ مَرّهْ تَخُطُنَا قِصَةً جَدِيدَهْ .. تَنْسِجُنَا ثَوبَاً جَدِيدَاً .. تُحِيكُنَا قِصَصَ الزَمانِ الحَالِمَهْ .. تُسْكِنُنُا بُيَوتَ الطُيَورِ الِشَادِيَهْ .. تُعِيدُنا حَيْثُ كُنّا .. تُنْشُدُنا {لَحَنْ العِيدْ }.. لِنَعيشَ مِنْ جَدِيدْ .. تَسْرِقُ مِنّا العُمْرَ وَتَمْضِي .. وَ نَفْرَحُ بكَبْرتِنَا وَما علَمْنَا أَنْ الأَيَامُ تَخْطِفُنَا .. تُنْقصُ لَحَظاتٍ تَسْرِيْ بِنا .. اليَومُ يَومٌ لَنا جَدِيدْ .. بِرائِحَة الزَنْجَبيلْ .. يَومٌ نَتَشَاركَهْ سَويّاً .. نَتَسَابِقُ علَىَ خَطْفِ الثَوانِيْ .. وِعِنَاقَ الأَمَانِيْ .. .. أَعْلَمْ بِأَنَّ العُمرَ يَسْرُقُنَا .. تَنْقًصْ ثَمراتُ حياتنا وَرْغْمَ ذلكِ أَنَا ” فَرِحَهْ ” .. أُرِيْدُ أَنْ يَمْضِيْ العُمْرُ مَعَهْ .. وَ بِقْلبِهْ .. أُرِيدُ أَنْ أَشِيخَ بِقًربِهْ .. أُرِيدُ أَنْ تُخْفِيْ التَجَاعِيدُ مَلامحِيْ و أَنا أُحِبُّهْ .. لَسْتُ آَبَهْ لِقَولِ إِنْسِيّاً مَا دُمْتُ أَحِبُهْ .. آهٍ وَبِإبْتِسَامَةُ تَغْمُرُ شَفَتّيّ ” أُحِبُّكْ ” تِلْكَ نَوتَاتِ حُبِيْ تُغْدُقُنِيْ عَاطِفَهْ .. ورُحٌ تَفْتَقِدُكَ عَاصِفَهْ .. آِبْتَسْمْ .. فَاليَومُ لَنَا وَحْدَنَا .. لاَ يُشَارِكُنا فِيْهِ سِوَىَ” قَلْبَانْا” يَتَوجَدّانْ لَهْفَهْ دَعْنَا نَعِشْ هَذِهِ الثَوانِيْ وَحْدَنا .. بِعالَمِنَا الخَاصْ ” أَنا وأنتَ ” فقط .. نَنزَعُ عَنّا سَوادَ الحُزْنِ الدامِسْ … نُزِيحُ ثُقْلَ الْآلامِ الجَارحْ .. نَنْفُضُ أَطْلالَ الفَقْدِ المَرثِيّهْ .. نَنْثُرُ أَطْهَرَ آَياتِ الحُبِّ الورِدِيّهْ .. نُسْطِّرْ للِتاريخِ حِكَايَهْ .. شّيّدت للِعِشقِ أَلْفَ آَيَهْ 12-18- من كل عامْ هجريْ تَاريخٌ يُجْبِرُ العالم أجْمَعْ بِالخُضُوعِ لِجَبَرُوتِ الحُبّ المُجْتَمِعهَ .. تَحْتَ عَنْجَهيِةٍ لا يَحْمُلُها سِوانا =) ما رَأَيْتُ كَمالاً قَطْ سِوىَ بِناظِرْيَكْ .. لَيْسَ تَملُقاً بَلْ حَقِيقَةَ قَلْبٍ ” أُغْرِمَ بِك” لَمَ أَرَىَ جَناحيَكْ لَكِّنَ لِيْ قلبُ يَراكَ للِكَونِ ” ملاَكْ ” آِه .. كَمْ تَشَدُو بِيَ الحَياةُ كَثِيراً حِينَ تُقودنِيْ الذِكرياتُ إِلَيْكْ .. أَذكُرُكَ .. وَأَذكُركَ ذِكرىً أَنْستنِيْ أَنْ أَنسَىَ ذِكرِاكْ .. وَ إِنْ حَارِبْتِنِيْ نِسَاءُ الكَونِ فِيْ حُبِّكَ ” سَأحِبكْ ” رُغْماً عَنهُنْ .. وَ إِنْ جَاهْدَتَني الحياة .. سَأّذُكُرك وَتذْكُرُنِيْ رَغْمَاً عَن أَنْفِ الأَقدَارْ فِلِيْ فِيْ حُبِكَ أَربِعُ فصُولْ : رَبِيعٌ وَربيعٌ وَرَبيعٌ وَرَبيعْ تُزْهِرُ فِي كُلّ حَياتِيْ زَهرَه .. تُحِيِنيْ الآفَ المرّاتْ .. وَهاهو العُمر يَبنِيكَ لِيْ رَبيعاً جَدِيدْ =) كُلّ عامٍ وَنْحنُ أخِلاء الزَمانْ .. كُلّ عامٍ وَانت الاٍسعدْ ..